"نجت بأعجوبة!".. تايلاندية تعود للحياة قبل إحراق جثتها مباشرة (فيديو)
ملاحظة: النص المسموع ناتج عن نظام آلي
في واقعة صادمة أثارت دهشة الرأي العام في تايلاند، اكتشف موظفو معبد "وات رات بركونغ ثام" في محافظة نونثابوري، أن امرأة مسنة ما زالت على قيد الحياة داخل نعشها، وذلك قبل لحظات من بدء مراسم حرق الجثمان!
تفاصيل الحادث
#เรื่องเล่าเช้านี้ ตกใจกันทั้งวัด! ญาตินำร่างคุณยายวัย 65 ปี ใส่โลงศพขึ้นรถจากพิษณุโลก มาเข้าร่วมโครงการบ้านหลังสุดท้าย เผาร่างฟรีวัดดังนนทบุรี จู่ๆ ได้ยินเสียงเคาะโลง พบยังมีชีวิตอยู่ จนท.รีบนำส่งโรงพยาบาล แพทย์ตรวจอย่างละเอียดแล้วไม่พบภาวะหยุดหายใจ#ข่าวช่อง3 #ตายแล้วฟื้น pic.twitter.com/iseBfrLV4X
— เรื่องเล่าเช้านี้ (@MorningNewsTV3) November 24, 2025
العائلة كانت قد نقلت الجثمان من محافظة فيتشابون معتقدة أن السيدة توفيت الليلة السابقة. وبحسب ما تم تداوله، فقد تم إعلان وفاة المرأة في فيتشابون فعلا، قبل أن تضعها العائلة داخل النعش وتنقلها على متن مركبة إلى المعبد لإتمام عملية الحرق.
وكانت السيدة المسنة قد أعلنت سابقا رغبتها في التبرع بجسدها، إلا أن المستشفى المخصص لاستلام الجثامين لم يأت لاستلامها.
عند وصول النعش إلى المعبد، قام العاملون بفتحه للتحقق، ليتفاجأوا بأن المرأة تتحرك وتتنفس بشكل طبيعي، وكانت قادرة على تحريك ذراعيها وساقيها، ما أصاب الجميع بالذهول.
تدخل سريع
بعد هذا الاكتشاف، سارع مسؤولو المعبد إلى الاتصال بالإسعاف ونقل المرأة إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، حيث تخضع الآن لإشراف طبي كامل لضمان استقرار حالتها الصحية. وأكدت إدارة المعبد أنها تتلقى رعاية شاملة، فيما أشارت تقارير إلى أن حالتها قيد المتابعة الدقيقة.
اقرأ أيضا: مسافر زار كل دول العالم يكشف «أحد أسوأ المدن» بعد تجربة وصفها بالمروعة!
دعوات لمراجعة الإجراءات
الحادثة أثارت نقاشا واسعا حول آليات التأكد من الوفاة قبل نقل الجثامين أو حرقها، خاصة لدى كبار السن والمرضى. خبراء شددوا على ضرورة وجود تأكيد طبي صارم قبل إعلان الوفاة، مؤكدين أهمية التحقق من الوثائق والفحوص الرسمية عند التعامل مع الإجراءات بعد الوفاة.
ورغم عدم صدور بيان رسمي من السلطات حتى الآن، فإن التحرك السريع من قبل المعبد حال دون وقوع مأساة كارثية. وتشير تقارير إعلامية إلى أن متابعة حالة المرأة الصحية تبقى الأولوية، مع احتمالية مراجعة الإجراءات المتبعة مستقبلا لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.
