شيماء سيف ومحمد كارتر

هل انفصلا للمرة الثانية؟ شيماء سيف تثير الجدل برسالة و"إلغاء متابعة" على إنستجرام
منشورٌ واحد فقط كان كافيًا ليُشعل التكهنات من جديد حول علاقة شيماء سيف بزوجها المنتج محمد كارتر، حيث أطلقت النجمة الكوميدية المعروفة بأسلوبها العفوي رسالة غامضة عبر ستوري إنستجرام، قالت فيها:
"الندل لو كشفته يبجح، ولو واجهته يقبح، ولو بعدت عنه يلقح، ويشوف عدوك فين ويقعد معاه ويسبح."
هل انفصلا للمرة الثانية؟
الكلمات كانت حادة ومشحونة، وتكاد لا تحتاج إلى شيفرة لفهمها، خاصة وأنها جاءت بعد أن ألغت شيماء متابعة كارتر على إنستجرام، وهو الأمر الذي قوبل بالمثل من ناحية كارتر. وبالطبع، لم يكن الجمهور بحاجة إلى أكثر من ذلك ليفتح دفاتر الانفصال من جديد.
اقرأ أيضاً: رسالة بخط سعاد حسني تكشف حقيقة علاقتها بـ عبد الحليم حافظ!
هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها العلاقة بين شيماء وكارتر حالة من الشد والجذب. فقبل فترة أعلنت شيماء بنفسها خبر الانفصال، وطلبت من الجمهور احترام خصوصيتها وعدم التدخل. لكن ما لبثت الأمور أن انقلبت رأسًا على عقب، بعد أن تدخلت النجمة يسرا، التي نجحت وقتها في إعادة العلاقة بين الزوجين، ليعلن كارتر بعدها عودة "حبيبته إلى حضنه"، كما كتب حينها.
لكن هذه المرة، لا بيان رسمي ولا حتى تعليق من أي طرف. فقط صمت ثقيل، ومنشور غامض، وحركة Unfollow متبادلة!